نحن نعيد إحياء العصر الذهبي
لأجل السلام والازدهار

بيت الحكمة الأصليّ كان مركزًا مشعًا للمعرفة والترجمة والدراسة خلال العصر الذهبي للحضارة الإسلامية.

لقد كان بيت الحكمة، الذي أسسه الخليفة العباسي هارون الرشيد، مركزاً لتلاقي التقاليد الفكرية من مختلف أنحاء الشرق الأوسط وأوروبا.

تبادل كبار العلماء المسلمين الأفكار وخلقوا اختراعات غيرت المجتمع بشكل جذري، وترجموا أعمالًا فلسفية عن اليونانيين والفرس والأوروبيين والصينيين والهنود والسومريين. هذه الترجمات عرّضت أجيالاً من العلماء لأفكار خارجية.

تابعونا على منصات التواصل الاجتماعي